A Review Of الابتزاز العاطفي
ينص القانون المصري أنه في قيام تهديد الضحية بأي من الطرق سواء بالتهديد الشفوي، أو التهديد عبر الهاتف،
ربط أوليفر جيمس داء الاستهلاك - حالة من عدم الأمان تنتج عن الدخول في تنافس مع الجيران - بنمط من التدريب في مرحلة الطفولة حيث كانوا «عرضة لشكل من أشكال الابتزاز العاطفي وهم صغار.
التهديد بالعواقب: إذا لم تستجب لمطالب الشخص المبتز قد يهدد باتخاذ إجراء معين مثل إنهاء العلاقة أو حرمانك من شيء تحبه
في العلاقات الشخصية: قد يقول الشريك “سأتوقف عن حبك أو أتركك إذا لم تفعل ما أريد
تعلم أن تقول لا في وجه كل ما لا يرضيك، ولا تشعر بالخوف حيال تهديده أو عقابه، فكلمة لا بحزم تخيفه وتشعره
يمكن أن يكون الابتزاز العاطفي ممارسة خطيرة أحيانا، حتى لو لم تتضمن مشاحنات جسدية أو أشكال أكثر "وضوحا" من الإساءة.
أما إذا كان الابتزاز العاطفي من اجل الأمور البسيطة والعادية، فهذا لا يعد مشكلة أصلا، ويمكنك حينها ان تتجاهل او تنفذ رغبات الطرف الاخر مع اخباره أنك تفهم أنه ابتزاز غير مستحق.
من تعريف الابتزاز العاطفي واضح أنه استغلال لنقاط ضعف الضحية ومشاعرها، وبالتالي يُدخل المبتز ضحيته في دائرة من الصراع ما بين طبيعتها ورغباتها وبين ما يريده المبتز.
عقوبة عدم التامين على العامل و الأوراق المطلوبة للتأمين
تعرض الشخص لأحد أشكال الابتزاز العاطفي من الأهل، أو الحب المشروط من قبل الأم لتحقيق الأهداف والتوقعات المختلفة من الطفل.
عملية الابتزاز لا تحدث بشكل فعال دون مشاركة الطرفين، لا تهدف فوروارد من خلال هذا المنظور إلى جعل الضحايا يعذبون أو يجلدون أنفسهم. الهدف من هذا المنظور هو تقديم نور الإمارات وجهة النظر هذه بوصفها نهجا تمكينيا للضحايا للتعرّف إلى ما يمكنهم تغييره والتحكم فيه. تقول فوروارد: "التغيير هو الكلمة الأكثر رعبا في اللغة الإنجليزية.
يمكن أن يحدث الابتزاز العاطفي أيضا في الصداقات. قد يطلب الصديق المال ويهدد بإنهاء الصداقة إذا لم يمتثل صديقه لذلك.
إنه يجعل الضحايا يتساءلون عن إحساسهم بالواقع. يؤدي إلى التفكير السلبي والمشوه عن أنفسهم وعلاقتهم.
يُهدِّد المُبتَز هنا ضحيَّته بالعقاب في حال عدم قيامها بما يريد، كأن يقول الزوج لزوجته: افعلي هذا، وإلَّا سأطلقك"، أو أن تقول الأم لابنها: "كُل، وإلَّا سأضربك".